الوصف
محمد الفقي يتحدث عن الأسطى الذي يحول الحديد الخردة إلى فنون رائعة. في نفس السياق، يناقش إبراهيم فرغلي طريقة مصطفى ذكري في الكتابة، حيث يركز على فكرة البناء بدلاً من الأسلوب التقليدي، مستكشفًا تفاعلات الكلمات.
في كتابه “أقصى ما يمكن”، يستمر ذكري في كسر القواعد الأدبية، ويعيد تشكيل الكتابة لاستكشاف إمكانياتها. يزيل التواريخ والأماكن من “اليوميات” ليقدم أفكارًا وآراء متنوعة دون تناقض.
يمزج ذكري بين الأدب والفن والسياسة، مما يخلق نصًا متماسكًا يحمل بصمته الفريدة، مستخدمًا أسلوب “الشذرة” للوصول إلى معانٍ عميقة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.