الوصف
الهجرة إلى العنف: التطرف الديني من هزيمة يونيو إلى اغتيال أكتوبر بقلم عادل حمودة
مصر هي مهد العقل والحوار، وموطن التسامح والرحمة. لا أستطيع تصورها في صورة مشنقة أو معسكر اعتقال، ولا يمكنني تخيلها كغرفة اختناق بالغاز. فمصر، بكونها رمزًا للحرية، لا يمكن أن تكون مجرد أداة للعنف، كالمسدسات أو القنابل. كما أن مصر تمثل الحضارة والكلمة الطيبة، لذا أستعين بالله لأفتح ملفات التطرف الديني، الذي يزداد خطره يومًا بعد يوم، مهددًا الجميع، من العاقل إلى الجاهل، ومن المؤمن إلى المشرك، بل حتى المعتدل والمتطرف.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.