الوصف
“حين انتهى من كلماته، بدأت في الهروب، هرولت بعيدًا وأنا ألتفت كل ثانية لأنظر إليه، لكني لم أكن أنتظر أي مكروه منه. لم يُباغتني من الخلف كما توقعت، لكنه كان شبح شخصٍ فارق عالمنا منذ سنوات، ولذا لم يكن في اعتقادي أنني أستطيع انتظار الخير منه.”
بينما كان “هشام حسن الوالي”، مهندس الترميم، يخوض مغامرة إصلاح البيت القبرصي بهدف إعادة بيعه، اكتشف أن هذا البيت يجسد أسوأ مخاوف الجميع وذكرياتهم المؤلمة. ينطلق في رحلة تقصّي حقائق القبرصي وتاريخ ضحايا هذا المنزل المليء بالمفاجآت، محاولًا كشف الأبعاد الخفية وراء تلك الجدران المليئة بالأسرار.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.