الوصف
“يمكن اعتبار هذا الكتاب بمثابة الجزء الثاني من “”ماذا علمتني الحياة؟””، ولكنه ليس مجرد استكمال بل سيرة ذاتية أيضًا. يبدأ من لحظة الميلاد، وحتى ما قبلها، وينتهي في اللحظة الحالية، لكنه لا يكرر ما قيل سابقًا. وكأننا أمام شخصين يرويان حياة واحدة، ولكن كل منهما يسلط الضوء على جوانب مختلفة لاهتماماته وتجربته.
من المدهش كم تحتوي حياة كل منا على أحداث وشخصيات تستحق السرد. وفيما يتعلق بالصراحة، فإن هذا الكتاب يعكس ذوقي الشخصي، كما فعل الجزء الأول، لذا قد يجد بعض القراء فيه جرأة أكثر مما يتوقعون، بينما قد يشعر آخرون بأنه ينقصه بعض الصراحة.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.