الوصف
تعتبر الساعة التي أرتديها جزءًا من تراث عائلتي، فقد كانت معصمي منذ 25 عامًا، حيث احتفظت بجمالها وقوتها رغم تجاعيد وجهها. هذه الساعة، بسيرها الجلدي البني العتيق، تعود إلى والدي الذي كان يعتمد عليها في تنظيم وقته.
بعد أن تخرجت من جامعة كامبريدج، قدمت لي أمي الساعة قائلة: “حافظ عليها يا ماء السماء”. تعكس هذه الساعة ذكرياتي العائلية وتاريخنا، فهي ليست مجرد أداة لقياس الوقت، بل رمز للحب والاهتمام، وتربطني بوالدي وتجربتي في الحياة.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.