الوصف
يقول الأفارقة في مثلهم الشعبي: “طالما لم تتعلم الطريدة الكتابة، ستظل كل القصص تمجد الصياد.” في محاولة لتغيير هذا السرد، حاولت أن أمد الطريدة بقلم لتكتب قصتها، لأن الصياد قد أخذ نصيبه من الشرد، وحان الوقت لتبادل الأدوار بين الرواة. القصة، رغم ما فيها من تشويق ومتعة، تحمل مضامين أعمق وأثرًا أبعد مما يبدو. كما كان أرطغرل يقول: “القصص لا تُروى لينام الأطفال، بل لتوقظ الرجال.”
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.