الوصف
يؤكد أحمد خالد توفيق على قناعته بأن “إما أن تولد كاتبًا أو لا تولد”، حيث يرى أن هناك مزيجًا سيميائيًا معقدًا يتكون من الجينات، والبيئة المناسبة، والقراءة المبكرة، والعقد النفسية والرغبات المحبطة، وهو ما يشكل الخليط الفريد الذي يؤدي إلى أن يصبح الإنسان أديبًا.
تؤكد الضغوط النفسية المستمرة على أن الكتابة تصبح علاجًا ومهربًا، كما يقول ماريو بارغاس يوسا: “الكُتّاب هم طاردو أشباحهم الخاصة”. بعد ذلك، يأتي السعي المستمر لتحسين هذه الهبة، وكما يوضح همنغواي: “نحن جميعًا صبيان نتعلم حرفة، لكن لن يصير أي واحد منا (أُسطى) فيها أبدًا”. وبالتالي، يمكنك تحسين هذه الهبة، لكن لا يمكنك خلقها من لا شيء.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.