الوصف
يا لها من لحظات شاعريّة عذبة! يظهر الهديل كأنه نغم مفعم بالأحاسيس، يحمل بين طياته ذكريات ولحظات خاصة.
تشعر سهير بالحنين، ويتردد صدى صوت الهديل في قلبها، مثلما يفعل الحبيب الذي يواسيها في أوقات الشدّة. هذه الصورة الجميلة للحمامتين، ورمزيتها للنمو والحنان، تعكس مشاعر معقدة من الفرح والحزن.
تتساءل سهير إن كانت قد فقدت القدرة على التعبير عن مشاعرها، في حين أن صوت الهديل يوقظ فيها ذكريات جميلة، مختلطة بالحنين والمشاعر الموجعة. تلمس الكلمات عمق تجارب الحياة وتعكس رحلة البحث عن الأمل في وسط الألم.























المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.