الوصف
لست ناقدًا سينمائيًا، ولم أدرس فنون السينما بشكل أكاديمي، لكنني أستطيع أن أميز الأفلام التي أثرت فيّ، سواء كانت قد جعلتني أبكي أو أضحك أو أفكر طويلاً. هذه الأفلام أعرفها جيدًا وأحتفظ بها في الحافظة الزرقاء القديمة التي بدأت أطرافها تتلف. سأدعوك لمشاهدتها معي، لكنها بلا شك أغلى من أن أسمح لها بالخروج من يدي. معظم هذه الأفلام قديمة أو مجهولة، أو ربما لم تعد تُعرض الآن، لكنها تجارب ساحرة، ويصعب على المرء أن يحتفظ بها لنفسه بعيدًا عن من يحب.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.