الوصف
تستند هذه القصة إلى خيال مؤلفها، حيث لا تُعتبر سردًا للحقائق التاريخية، بل تعبيرًا عن مشاعر وتجارب شخصية. الكاتب، بعيدًا عن كونه مؤرخًا أو صحفيًا، يستمد إلهامه من الواقع الوطني ولكنه لا يلتزم به، مشددًا على أن جميع القصص، حتى تلك التي تتناول الحروب والثورات، ليست أكثر من خيال مستلهم من وقائع تاريخية.
تمت كتابة القصة على مرحلتين: الأولى قبل حرب 6 أكتوبر، حيث توقفت عند أحداث حرب الاستنزاف، وعُنونت “رصاصة واحدة في جيبي”. وبعد الحرب، أكمل المؤلف القصة بعنوان “الرصاصة لا تزال في جيبي”، ليتيح للقارئ فرصة الانغماس في مشاعر بطل القصة.
وفي ختام كلماته، يؤكد الكاتب أن الرصاصة ستبقى في جيبه ما دام هناك يهودي على أرضه، وأن وطنه يمتد من سيناء.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.