الوصف
أدهشني ما ألاحظه من تفاعل المتابعين لي على وسائل التواصل الاجتماعي. فهناك من يتبع نصائحي ويحقق نتائج مذهلة، ويشارك تجاربه حول التغيير الذي أحدثه في حياته وحياة أبنائه، بفضل الله ثم توجيهاتي. وفي المقابل، هناك من يقول إنه جرب كل شيء دون جدوى، ويعتبرها مجرد “كلام نظري”.
هذا التباين جعلني أتساءل: أين تكمن المشكلة؟ لماذا يحقق البعض التغيير المطلوب بينما يظل الآخرون دون نتائج، رغم أن المحتوى العلمي المقدم للجميع هو نفسه؟
وقد توصلت إلى فرضية مفادها أن “الشخصية هي كل شيء”.
المراجعات
لا توجد مراجعات بعد.